وزارة التعليم السعودية تكشف عن الهوية البصرية العودة للمدارس 1445 وعناصرها المختلفة

الهوية البصرية العودة للمدارس تمثل جوانب متعددة تحمل معاني ورموزاً تعبّر عن أهمية هذه المناسبة في المملكة، حيث تجسد هذه الهوية تفاصيل مميزة وعناصر فريدة تعكس جوانب متعددة للعودة إلى المحفل التعليمي، وتضفي تلك الجوانب البصرية إلى تجربة العودة للمدارس بألوانها وشكلياتها المميزة نمطًا فريدًا يعكس رؤية المملكة 2023 وجهود وزارة التربية والتعليم المستمرة والمستدامة.

الهوية البصرية العودة للمدارس

في خطوة تعكس التطور والحداثة، قررت وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية أن تعيد صياغة هويتها البصرية لتكون متجانسة عبر جميع مراحل التعليم، وعبر الإدارة العامة للاتصال في الوزارة، تم تطوير هذه الهوية بهدف تحقيق وحدة التصميم والتعبير عن الهوية المؤسسية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث وضعت ألوان محددة وشعار خاص يمثل الوزارة، بهدف تعزيز التعرف وتعزيز الانتماء للمؤسسة، كما أكدت الوزارة أن هذه الهوية البصرية تضم مجموعة من العناصر المهمة، تسهم في توجيه البصر والتفاعل البصري بين المعلم والطالب، ما يساهم في بناء سمعة مؤسسية متينة وتعزيز الانتماء داخل مجتمع التعليم.

عناصر الهوية البصرية للمدارس

العودة إلى المدارس تأتي معها الهوية البصرية المميزة التي تجسّد هذا الحدث المهم، حيث تتضمن عناصرها العديد من الجوانب المميزة:

  • الشعار، الذي يعتبر السفير البصري للعودة إلى المدرسة، ويتألف من خطوط نصية تحمل رمز العودة للدراسة، إلى جانب أيقونة جانبية تمثل حقيبة المدرسة، رمز للعودة إلى المحفل التعليمي، ويكمله بشكل رائع بإدراج شعار المملكة وتاريخ العام الدراسي الجديد.
  • خلفيات الشعار لها دورها المميز أيضًا، حيث يتم استخدام ألوان الهوية في الخلفيات، ويتم تفضيل استخدام اللون الأبيض كخلفية للشعار لتسهيل استخدامه في مختلف الصيغ.
  • الألوان تشكل جزءًا مهمًا من الهوية البصرية، حيث يجب أن يتم الالتزام بألوان محددة للطباعة عبر مختلف الوسائط.
  • الخطوط أيضًا لها دورها، حيث يتم استخدام خط رئيسي للعناوين وخط فرعي، مع توفير الخطوط المعتمدة لتسهيل التصميم عبر مختلف الوسائط بما في ذلك بي دي إف.
  • الأيقونات، التي تعبر عن الحيوية والدهشة، تسهم في تميز الهوية، ويتم استخدامها بشكل خاص وفقًا للتعبير عن الهوية المراد تجسيدها، وتشمل أيضًا أيقونات تعليمية عامة لتوجيه الجمهور.
  • عند استخدام الصور، يجب تقسيمها إلى لقطات متنوعة ومتجزئة للحصول على أفضل تأثير، حيث يستند نمط التصميم إلى استخدام ألوان حيوية ومتنوعة والعناصر التفاعلية لتحقيق تجربة بصرية فريدة.
  • تطبيقات الهوية، تشمل التطبيقات المختلفة لوحات إعلانية ووسائل الإعلام المتنوعة، وحتى الأكواب الورقية التي تشكل جزءًا من تجربة العودة إلى المدرسة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *